
- حمد الخاطر: المطار يواصل توسيع عملياته تدعمه جاذبية قطر كوجهة سياحية رائدة
- ينصب اهتمامنا على تحقيق التميز التشغيلي ليتماشى مع معدلات النمو المستقبلي
- استثمار ناجح في الموظفين ومرافق تتبني الحلول المبتكرة والذكية
- تعزيز التعاون مع الشركاء في قطاع الطيران لتحقيق أعلى درجات التميز
- خلق بيئة عمل إيجابية للموظفين بما يتماشى مع جوهر ثقافة المطار
يواصل مطار حمد الدولي أفضل مطار في العالم، وفقاً لجوائز سكاي تراكس العالمية تقديم أفضل التجارب للمسافرين إلى وجهات عالمية عبر الدوحة. واستحواذ المطار لسلسلة من الجوائز العالمية المرموقة، يؤكد التزامه بتعزيز سجله الحافل في الابتكار وتحسين كفاءته التشغيلية ووضع عملائه في صميم استراتيجيته وتحقيقه أعلى معايير الكفاءة التشغيلية، يما يضمن لمسافريه تجربة سفر سلسة وموثوقة. إن المكانة العالمية الرائدة لمطار حمد الدولي ومسيرة نموه هي دليل قاطع على الاستثمار الناجح في الموظفين والمرافق التي تتبنى الحلول المبتكرة فضلا عن تعزيز التعاون مع الشركاء في قطاع الطيران، لتحقيق أعلى درجات التميز. وقد أرسى مطار حمد الدولي معايير جديدة في صناعة الطيران العالمي، مما ساهم في حصده للقب أفضل مطار في العالم.

وفي ظل التطور الذي يشهده قطاع الطيران في العالم، يسعى المطار دائماً لتحسين عملياته وتقديم أفضل التجارب في قطاعات التسوق والضيافة بموازاة ذلك. وسوف يواصل جهوده الهادفة لتمكين موظفيه، حيث يعتبر موظفو مطار حمد الدولي بمثابة حجر الزاوية في النجاحات الكبيرة التي حققها المطار عبر مسيرته الرائدة، ويعطي المطار دائماً الأولوية لبرامج التدريب والتطوير الهادفة لصقل وتعزيز المهارات التي يتمتع بها فريق المطار من الموظفين والعاملين عبر الاستعانة بتقنية البيانات الضخمة والتحليلات الدقيقة في دعم وتطوير الكفاءات والمواهب الواعدة. ويواصل مطار حمد الدولي إطلاق المبادرات الجديدة الرامية لتطوير الأفكار وتعزيز الابتكار ودعم العمليات التشغيلية وتحسين تجربة العملاء وخلق بيئة عمل إيجابية للموظفين بما يتماشى مع جوهر ثقافة المطار وقيمه المستندة إلى مفهوم "الفريق الواحد ".

- أفضل أداء
حقَّق مطار حمد الدولي أفضل أداء ربع سنوي في تاريخه، وذلك في الربع الثالث من العام الجاري 2025، حيث استقبل 14.3 مليون مسافر في الفترة من يوليو إلى سبتمبر 2025، مما يمثل نمواً سنوياً بلغت نسبته 4.3%. وكان الحدث الأبرز خلال هذا الربع هو الرقم القياسي الذي سجله المطار في شهر أغسطس، والذي أصبح بموجبه الشهر الأكثر ازدحاماً في تاريخ المطار على الإطلاق، حيث استقبل أكثر من 5 ملايين مسافر. يؤكد هذا الأداء المكانة الرائدة لمطار حمد الدولي ضمن أسرع المطارات نمواً في العالم. وبلغ عدد المسافرين من وإلى الدوحة خلال هذا الربع 3.4 مليون مسافر مما يمثل زيادة سنوية بنسبة 7%، فيما زادت حركة الطائرات، وارتفع متوسط إشغال المقاعد لدى شركات الطيران العاملة في مطار حمد الدولي. وأطلقت الخطوط الجوية القطرية خلال هذه الفترة مسارين جديدين إلى كل من مالطا وحلب السورية، مما عزز الربط الجوي عبر مقر عملياتها. كما حافظ مطار حمد الدولي على نسبة رضا عالية لدى عملائه التي بلغت 98%، مما يؤكد قدرته على الجمع بين التوسع في العمليات التشغيلية وجودة الخدمة الاستثنائية.

وقال السيد حمد الخاطر، الرئيس التنفيذي للعمليات في مطار حمد الدولي: " يواصل مطار حمد الدولي توسيع نطاق عملياته لتلبية الطلب المتزايد على السفر، تدعمه في ذلك جاذبية قطر المتنامية كوجهة سياحية رائدة ونمو قطاع الطيران فيها. وانطلاقاً من التزامنا بالارتقاء بتجربة المسافرين، نستمر في تعزيز طاقة المطار الاستيعابية والتشغيلية، مؤكدين دور الإنجازات التي نحققها في إعادة تعريف المعايير العالمية لمستويات أداء المطارات". وخلال الربع الثالث، سجلت حركة الطائرات ارتفاعاً بنسبة 1.3% حيث شهد المطار 72700 رحلة، فيما استقر حجم الشحن الجوي عند 664975 طناً، مسجلاً انخفاضاً طفيفاً بنسبة 0.8% مقارنةً بالربع الثالث من عام 2024. وحققت شركات الطيران العاملة بمطار حمد الدولي متوسط إشغال للمقاعد المتاحة بنسبة 84.1%، بزيادة قدرها نقطتان مئويتان مقارنة بالفترة نفسها من العام الماضي، مما يعكس قوة الطلب وكفاءة أداء المسارات الجوية.
- حديقة أورتشارد
تسهم حديقة "أورتشارد". في إثراء تجارب السفر حيث تم تصميمها لتوفير اقصى درجات الراحة، والتنعم بأجواء السكينة خلال رحلات المسافرين.وتقع حديقة.

اقرأ المزيد
مساحة إعلانية
تم ادراج الخبر والعهده على المصدر، الرجاء الكتابة الينا لاي توضبح - برجاء اخبارنا بريديا عن خروقات لحقوق النشر للغير





