أخبار عاجلة
كيف حمت دمشق نفسها ليلة هروب الأسد؟ -
Fitness: A holiday gift list for the active set -
Christmas Fund: Her son’s autism prevents Sarah from working as bills pile up -
لوبيتيغي مدرب قطر: فرصة التأهل ليست بأيدينا -

دراسة تكشف: سكان كيبيك سئموا من دفع الإكراميات والعمال يشكون من الأجور

دراسة تكشف: سكان كيبيك سئموا من دفع الإكراميات والعمال يشكون من الأجور
دراسة
      تكشف:
      سكان
      كيبيك
      سئموا
      من
      دفع
      الإكراميات
      والعمال
      يشكون
      من
      الأجور

كتبت: كندا نيوز:الأربعاء 3 ديسمبر 2025 08:22 صباحاً يزداد استياء سكان كيبيك من كثرة طلبات الإكراميات المُفرطة والمُستمرة خارج الحانات والمطاعم.

صرح ألكسندر بلورد، المحامي في منظمة “Option-Consommateurs” للدفاع عن المستهلك: “هناك مجموعة مُتنوعة من التجار يطلبون منا الإكراميات الآن، مثل المخابز ومحلات الشوكولاتة ومتاجر التجزئة والمهنيين والميكانيكيين”.

ونشر بلورد دراسة يوم الثلاثاء حول آراء المستهلكين حول الإكراميات، تُشير إلى أن سكان كيبيك سئموا من كثرة ما تطلب منهم.

وقال بلورد: “يشتكي المستهلكون بشدة من ارتفاع نسب الإكراميات المُقترحة في أماكن كثيرة”.

وفي مايو، أقرت كيبيك قانونا يُجبر الشركات على حساب الإكراميات بناء على إجمالي المبلغ قبل الضريبة، كما يحظر القانون على التجار استخدام الرموز التعبيرية أو الأوصاف على أجهزة الدفع الخاصة بهم.

فغالبا ما كان المستهلكون يواجهون ثلاثة خيارات: نسبة 15 في المئة يُكتب بجانبها “جيد”، وخيار 18 في المئة يُكتب بجانبه “أفضل”، وخيار 20 في المئة أو أكثر يُكتب بجانبه “رائع” أو “الأفضل”، وقد تم حظر هذه الممارسة الآن.

وقال بلورد: “إنها خطوة أولى جيدة”، معتقدا أن القانون يمكن أن يمضي قدما لحماية المستهلكين الذين غالبا ما يشعرون بضغط لتقديم إكراميات عندما يرون أنه لا ينبغي عليهم ذلك.

وأضاف: “نقترح أيضا منع بعض أنواع الشركات من طلب الإكراميات”، موضحا أنه لا ينبغي منع العملاء من ترك إكرامية.

كما توصي منظمة Option-Consommateurs بجعل خيار الإكرامية بنسبة 15% إلزاميا، وقد وجد الاستطلاع أن العديد من الشركات تحدد أقل خيار على جهاز الدفع بنسبة 18%، مما يُحبط العديد من المستهلكين.

وأضاف بلورد: “إنها القاعدة الاجتماعية (ترك 15%)”.

وقالت جيس غاني، وهي سيدة من مونتريال تعمل نادلة بدوام جزئي: “المشكلة الحقيقية في ثقافة الإكراميات هي أن العمال لا يحصلون على أجر عادل.. ثم تقع المسؤولية على عاتق المستهلك”.

وأوضحت غاني أنها لاحظت انخفاض دخلها

...

السابق توقعات شتاء أونتاريو .. ماذا يخبئ الطقس للأشهر الثلاثة المقبلة؟
التالى فضيحة مدوية بكوريا الجنوبية.. اختراق آلاف كاميرات المراقبة في المنازل والعيادات النسائية بغرض الاستغلال الجنسي

 
c 1976-2025 Arab News 24 Int'l - Canada: كافة حقوق الموقع والتصميم محفوظة لـ أخبار العرب-كندا
الآراء المنشورة في هذا الموقع، لا تعبر بالضرورة علي آراء الناشرأو محرري الموقع ولكن تعبر عن رأي كاتبيها
Opinion in this site does not reflect the opinion of the Publisher/ or the Editors, but reflects the opinion of its authors.
This website is Educational and Not for Profit to inform & educate the Arab Community in Canada & USA
This Website conforms to all Canadian Laws
Copyrights infringements: The news published here are feeds from different media, if there is any concern,
please contact us: arabnews AT yahoo.com and we will remove, rectify or address the matter.