
- أحمد العبيدلي: «سوليتير وماس» تجربة جديدة تعيد تعريف فخامة المجوهرات في مول الدوحة
في خطوة تعكس تنامي سوق المجوهرات الفاخرة في قطر، افتتح رجل الأعمال والمهندس أحمد العبيدلي محل مجوهرات «سوليتير وماس» في مول الدوحة، ليقدّم من خلاله مفهومًا مختلفًا يجمع بين التصميم المبتكر والقيمة الخالدة. وفي هذا الحوار، يتحدث العبيدلي عن دوافع الافتتاح، وفلسفة العلامة، وما يميز تصاميمها، ورؤيته لتلبية تطلعات المرأة العصرية.

وجاء نص الحوار كالتالي :-
◄ ما الدافع الرئيسي وراء افتتاح محل مجوهرات «سوليتير وماس» في مول الدوحة؟
جاء افتتاح «سوليتير وماس» انطلاقًا من رؤية واضحة تهدف إلى تقديم مفهوم جديد للمجوهرات، يجمع بين الفخامة والابتكار. اخترنا مول الدوحة لما يتمتع به من مكانة مميزة، ولانسجامه مع طموحنا في الوصول إلى جمهور يقدّر الجودة والتميّز. نحرص على تقديم تجربة متكاملة لا تقتصر على اقتناء المجوهرات فحسب، بل تمتد إلى الإحساس بالقيمة والثقة في كل قطعة.
◄ لماذا اخترتم اسم «سوليتير وماس» تحديدًا؟
الاسم يعكس جوهر العلامة وهويتها. «سوليتير» يرمز إلى التفرد والتميّز، بينما يجسد «الماس» القيمة الخالدة والفخامة. أردنا اسمًا يحمل رسالة واضحة مفادها أننا نقدّم مجوهرات استثنائية، لكل قطعة فيها قصة، وصُممت لتبقى عبر الزمن.
◄ ما الذي يميز تصاميم «سوليتير وماس» في سوق المجوهرات؟
نركز على الابتكار مع الحفاظ على الذوق الكلاسيكي الراقي. تصاميمنا تراعي مختلف الأذواق، سواء للمرأة التي تفضل البساطة اليومية أو لمن تبحث عن قطع جريئة للمناسبات الخاصة. نعمل مع مصممين محترفين، ونولي اهتمامًا كبيرًا بأن تجمع كل قطعة بين الأناقة، الراحة، وجودة الصنع العالية.
◄ هل تستهدفون فئة محددة من النساء؟
رؤيتنا شاملة ولا تقتصر على فئة بعينها. نؤمن بأن كل امرأة تستحق قطعة تعبّر عن شخصيتها، لذلك حرصنا على تنوع مجموعاتنا لتناسب مختلف الأعمار والأساليب والميزانيات، مع الالتزام بأعلى معايير الحرفية في جميع التصاميم.
◄ كلمة أخيرة تود توجيهها للجمهور؟
أدعو الجميع لزيارة «سوليتير وماس» في مول الدوحة، واكتشاف عالم من المجوهرات المصممة بشغف واهتمام بأدق التفاصيل. نعد عملاءنا بتجربة فريدة تجمع بين الجمال، الثقة، والتقنيات الحديثة، لأنهم يستحقون الأفضل دائمًا.
اقرأ المزيد
مساحة إعلانية
تم ادراج الخبر والعهده على المصدر، الرجاء الكتابة الينا لاي توضبح - برجاء اخبارنا بريديا عن خروقات لحقوق النشر للغير


